الاثنين، 2 نوفمبر 2009

هذه الأيام ..


أميل إلى كل ما يثير الشجن..

كأن بي قطعة منه قد أصابها اللهب

.
كأن بمقلتيّ شلالات من دمع مزدحم

يحبسها جفنيّ و ان فتحا للدمع لا ينهمر

.
كأن بكفيّ دماء تحمل هم البشر

أريد نفضهما على بساط من درر

.
و أجلس ... أغزل حكاياتى أثوابا فى السحر

أرتديها و أعود أنصت .. لكل ما يثير الشجن

هناك 4 تعليقات:

  1. في ايامكم هذه حنين جارف .. يدفعكم لكل ما انت فيه ..
    اعانكم ربّي


    تحياتي

    ردحذف
  2. متى ينفك حصار هذا القلب والى متى يتأخر فارسه الملثم الذى يمتطى جواده الابيض ومعه مفتاحه الذهبى لهذا القلب المغلق لعله يزل ما به من اسى يا رب عجل بقدومه

    ردحذف
  3. فارسه الملثم؟؟؟؟
    و من يضمن انه حينما يرفع اللثام يسطع النور؟
    من يضمن أن ذاك النور ينير لا يحرق!!
    من يضمن ان ذاك الجواد لن يطأ بحوافره الجدران فيقتل؟


    و ما عاد يفك الحصار الا فرسان الجواد الابيض؟؟

    يظل الحنين لما هو ابعد

    ردحذف
  4. أنا حائرة منك

    وخائفة عليك

    لم نحب الشجن؟

    مجرد سؤال

    ردحذف